منتدى العزبه
من نوادر جحا 1 Ouu_uu10
منتدى العزبه
من نوادر جحا 1 Ouu_uu10
منتدى العزبه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
مواضيع مماثلة

     

     من نوادر جحا 1

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد عبد المعين حجى
    عقيد
    عقيد
    محمد عبد المعين حجى


    ذكر مساهماتى بمنتدى العزبه؟ : 95
    العمر : 49
    العمل/الترفيه : مدرس
    من اين تعرفت علينا؟ : جوجل
    وظيفتك هى ايه؟ : من نوادر جحا 1 Profes10
    تاريخ التسجيل : 14/06/2010

    من نوادر جحا 1 Empty
    مُساهمةموضوع: من نوادر جحا 1   من نوادر جحا 1 Emptyالجمعة أبريل 15, 2011 10:47 am

    جحا والخروف

    كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه .ـ
    فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
    فقال جحا : أدخره لمؤنة الشـتاء
    فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد!ـ هاته لنذبحه و نطعمك منه .ـ
    فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.ـ
    وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فألتهمتها . ولما عادوا اليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟






    جحا وحماره
    ماتت امرأة جحا فلم يأسف عليها كثيرا ، وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علامات الغم و الحزن ، فقال له بعض اصدقائه : عجـباَ منك ، ماتت امرأتك من قبل ولم تحزن عليها هذا الحزن الذي حزنته على موت الحمـار.ـ
    فأجابهم : عندما توفيت امرأتي حضر الجيران وقالوا لا تحـزن فسـوف نجد لك أحسن منها ، وعاهدوني على ذلك ، ولكن عندما مات الحمار لم يأت أحد يسليني بمثل هذه السلوى ... أفلا يجدر بي أن يشـتد حزني ؟


    جحا والسائل

    كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل من الشباك فرأى رجلا ، فقال : ماذا تريد ؟
    قال : انزل الى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
    فقال الرجل : انا فقير الحال اريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .ـ
    وصعد جحا الى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا الى الطابق العلوي التفت الى السائل وقال له : الله يعطيك
    فاجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
    فقال جحا : وانت لماذا انزلتني ولم تقل لي وانا فوق ؟






    ]جحا كان عايش في قرية فالتفقوا إنهم يموتوا جحا و يرتاحوا منه قبضو على جحا وربطوه وحطوه في كيس وجابوه على شاطئ البحر علشان يرموه حطوه و قالوا :إن شاء الله غدا العصر نرميه مع تجمع الناس وسابوه.
    و في نفس اليوم وجحا جالس يستنى مصيره مر من عنده راعي غنم و هو يغني فسمعه جحا وقال: لالا أريدها لاأريدها..... .
    فاستغرب الراعي أيش صاير و راح لجحا وقال: مالك إيش صاير .
    قال جحا : يريدوا يزوجوني بنت الملك و أنا ما أريدهاو قالولي إذا ما تزوجتها نرميك في البحر و بصراحة أنا ما أريد المال و الخدم و الأكل أحب عيش البساطه .
    إستغرب الراعي و قال:إيش رايك أجي مكانك .قال جحا : خلاص موافق و إذا جاءوا إليك قل :أريدها أريدها.
    صار الراعي مكان جحاوجحا أخذ الغنم وراح خارج المدينه.
    ثاني يوم جاوا للراعي و هم يحسبوه جحا وقال : أريدها أريدها.
    أصلا ماكمل كلامه إلا ورموه في البحر ، و ثاني يوم جحا جاء و معاه قطيع من الغنم قابل واحد من أصحابه وقال :إنت مو رميناك أمس في البحر ،قال جحا:نعم أنا بس أنتو رميتوني على الشاطئ لو رميتوني مسافه أبعد كان جيت و معي (بقر،غنم،جمال ،...) سكتو الناس من الدهشة.
    و من تاني يوم كل واحد يرمي نفسه في البحر إلى أن ماتت نصف القرية
    و نجى جحا



    جحا وحماره وابنه

    في يومٍ من الأيام كان جحا و ابنه يحزمون أمتعتهم إستعداداً للسفر إلى المدينة المجاورة ، فركبا على
    ظهر الحمار لكي يبدأوا رحلتهم ...
    وفي الطريق مروا على قريةٍ صغيرة فأخذ الناس ينظرون إليهم بنظراتٍ غريبة ويقولون " أنظروا إلى
    هؤلاء القساه يركبون كلهما على ظهر الحمار ولا يرأفون به " ، وعندما أوشكوا على الوصول إلى
    القرية الثانية نزل الأبن من فوق الحمار وسار على قدميه لكي لا يقول عنهم أهل هذه القرية كما قيل
    لهم في القرية التي قبلها ، فلما دخلوا القرية رآهم الناس فقالوا " أنظروا إلى هذا الأب الظالم يدع إبنه
    يسير على قدميه وهو يرتاح فوق حماره " ، وعندما أوشكوا على الوصول إلى القرية التي بعدها نزل
    جحا من الحمار وقال لإبنه إركب أنت فوق الحمار ، وعندما دخلوا إلى القرية رآهم الناس فقالوا " أنظروا
    إلى هذا الإبن العاق يترك أباه يمشي على الأرض وهو يرتاح فوق الحمار " ، فغضب جحا من هذه المسألة
    وقرر أن ينزل هو ابنه من فوق الحمار حتى لا يكون للناس سُلْطَةً عليهما ، وعندما دخلوا إلى المدينة
    ورآهم أهل المدينة قالوا " أنظروا إلى هؤلاء الحمقى يسيرون على أقدامهم ويتعبون أنفسهم ويتركون
    الحمار خلفهم يسير لوحدة " ، ...
    فلما وصلوا باعو الحمار.



    جحا والحمير

    اشترى جحا عشرة حمير فركب واحدا منها وساق تسعة أمامه، ثم عدّ الحمير ونسى الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل عن الحمار وعدها فوجدها عشرة، فركب مرة ثانية وعدها فوجدها تسعة، ثم نزل وعدها فوجدها عشرة وأعاد ذلك مراراً فقال: أنا أمشي وأربح حمارا خير من أن أركب ويذهب مني حمار فمشى خلف الحمير حتى وصل إلى منزله.


    قصة جحا والاناء العجيب , من قصص جحا وحكايات جحا المصرى
    اشترى جحا لحما و خضارا , و قال لزوجته : هيا يا زوجتى العزيزة , أطبخى لنا هذا
    اللحم و الخضار , لنوسع على اولادنا فى ليلة النصف من شعبان . قالت زوجته : كيف أطبخ يا جحا , و ليس عندنا قدر أطبخ فيها

    فكر جحا هنيهة , ثم قال لزوجته : لا تحملى هما لذلك سأرسل فى طلب قدر كبيرة من جارنا البخيل

    ذهب جحا إلى جاره البخيل , و طلب منه قدرا يطبخ فيها اللحم و و الخضار . فقال
    جاره : و متى ترد لى القدر يا جحا ؟ قال جحا : أردها إليك عندما نفرغ من أكل ما بها . فأعطى الجار جحا قدرا كبيرا

    فإن عنده قدورا كثيرة مرت أيام و لم يرد جحا القدر إلى جاره , فارسل هذا ابنه الصغير يطلب القدر من جحا أحضر جحا القدر , ووضع فيها أخرى صغيرة جدا وقال للولد : قل لأبيك إن القدرقد ولدت عندنا هذه القدر الصغيرة , فهى حق لكم

    رجع الولد , و قدم لأبيه القدر الكبيرة , وبداخلها القدر الصغيرة , و قص عليه
    الخبر . تعجب الجار البخيل و فرح , و ذهب إلى جحا يشكره على امانته .

    ذاعت قصة القدر فى القرية , و تعجب الناس لهذا الحدث العجيب , وراحوا يهنئون الجار البخيل بالمولودة الصغيرة .

    بعد أيام , علم أهل القرية أن جحا يريد أن يستلف قدرا كبيرة يطبخ فيها طعامه , فحمل كل منهم قدره , و ذهب إلى جحا , و هو يتمنى أن يقبلها جحا منه .

    أخذ جحا كل القدور التى أحضرها أصحابها , و شكرهم لكرمهم , وقال لزوجته عندك الآن يا زوجتى قدورا كثيرة , تطبخين فيها كما تشائين

    بعد يومين . سمع أهل القرية صوت بكاء و نحيب ينبعثان من بيت جحا , فذهبوا يستطلعون الأمر , فوجدوا جحا و امرأته يبكيان أحر بكاء

    قال الجار البخيل : لماذا تبكى كذا يا جحا ؟ قال جحا : ألم تعلم بعد ؟ لقد ماتت كل القدور التى أحضرها أهل القرية فسبحان من له الدوام

    راح الجيران ينظرون بعضهم إلى بعض , وتساءلوا : هل يعقل أن القدور تموت ؟ إنها حكاية عجيبة , اخترعها جحا اللئيم

    قال الجار البخيل : كيف هذا يا جحا، و قد احضرت اليك أكبر قدر عندي ، على أمل أن تلد لي توأمين ؟ و قالت امرأة : وأنا اشتريت هذه القدر خصيصا لتلد عندك .

    قال جحا : يا ناس ! كيف تصدقون أن القدر تلد ولا تموت ؟ إن كل من يلد ، لا بد أن ينتهى أجله ويموت .

    خرج أهل القرية من عند جحا ، و هم يبكون لموت قدورهم ؟، وأصبح جحا و عنده عدد وفير من القدور .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    من نوادر جحا 1
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » من نوادر جحا 2

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى العزبه :: المنتديات العامه :: نكت وخفه الدم-
    انتقل الى:  
    أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
    لا يوجد مستخدم